- كانت وضعية الجبهة الداخلية قبل 2006 غالبًا بمنأى عن كلّ الحروب لكن المقاومة في 2006 جعلت الجبهة الداخلية الصهيونية جزءًا من الحرب
- بعد 2006 أضاف الصهاينة عنصرًا رابعًا للعقيدة الأمنية المتمثل بالدفاع والحماية
- اضطر "الاسرائيلي" بعد حرب 2006 التفتيش عن منظومات اعتراض الصواريخ وعمل جهدًا كبيرًا وأنفق بشكل هائل
- الأهم في الجبهة الداخلية هو عدم استعداد مستوطني ومستعمري ومحتلي هذه الأرض للتضحية وتحمل التبعات
- منذ عام 2006 بدأ التراجع والضعف والوهن يسري في الجيش الصهيوني
- هل استطاعوا ترميم قوة الجيش الصهيوني بعد 17 سنة من الترميم والمناورات؟ بالتأكيد لا، فالكثير من جنرالات العدو المتقاعدين والفعليين ووزراء يتحدثون عن الحالة الصعبة التي وصل اليها الجيش "الاسرائيلي"